ما أعده الله لعباده الصالحين
ما أعده الله لعباده الصالحين
| السلام عليكم: آية اليوم هي السابعة عشرة من سورة السجدة وهي قوله تعالى: |
فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ(سورة السجدة: الآية 17)
| قرة العين: هي ما تَقَرُّ به العين وتسكن لما ترى مما يعجبها ويدخل السرور إليها (فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ). |
| أمَّا الحديث: فقد أخرج الإمام البخاري في صحيحه: |
{ عن أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: قالَ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالَى: أعْدَدْتُ لِعِبادِي الصَّالِحِينَ، ما لا عَيْنٌ رَأَتْ، ولا أُذُنٌ سَمِعَتْ، ولا خَطَرَ علَى قَلْبِ بَشَرٍ، قالَ أبو هُرَيْرَةَ: اقْرَؤُوا إنْ شِئْتُمْ: {فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} }
(صحيح البخاري)
دوائر المعرفة عند الإنسان
دوائر معرفة الإنسان
|
عظمة ما أعده الله تعالى لعباده يوم القيامة
دائرة الممنوعات محدودة
|
| إلى الملتقى أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. |

